" لكون المباراة لا تحظى بالأهمية فمنحنا الفرصة لأغلب اللاعبين الذين لم يشاركوا لفترة طويلة وللأسماء الشابة حتى نقف على مدى كفاءتهم لحمل قميص الفريق الأول وهذا الأمر فرض علينا  نتيجة الغيابات وهذا ما سيمكن الفريق من معرفة المراكز التي وجب تعزيزها لتجهيز فريق قوي في الموسم المقبل .
 
مستقبلي حقيقة غامض ، ولم يتصل بي أي أحد من الإدارة و ليس هناك بوادر للبقاء لذلك لا أفكر في مستقبلي مع شباب الريف الحسيمي بقدر ما أفكر في فريق آخر بدماء جديدة ولاعبين في المستوى حتى لا أعاني والأمر حدث معي للمرة الرابعة الأن وانا أحاول تفادي الهبوط والحمد لله نجحت في ذلك "  .