من شاهد الرجاء تلعب بتلك الدهشة و الرعونة و من تعمق كثيرا في التركيبة الرجاوية المحدودة و المتواضعة جدا و التي لا يمكنها أن تحلم بأكثر مما بلغته ووصلته.
و من واكب مسار الرجاء مع رئيسها و إضرابات لاعبيها و خرجاتهم و حكاية المنح المعلقة، فلا يمكنه بالمنطق و العقل إلا أن يكون راضيا قنوعا بما تحصل عليه الفريق و المشاركة بكأس الكاف أقصى حلم و الفريق تجاوز رصيد نقاطه الموسم المنصرم وبجيبه مباراة.