فجأة وجد شباب خنيفرة نفسه وتيار النزول يجذبه بقوة ، بعدما كان في مركز آمن، غير أن توالي النتائج السلبية، جعله يدخل متاهة الهبوط، وبات مطالبا بتفادي أي نتيجة سلبية، إن أراد البقاء، ما جعل الضغط يُطوق أكثر المدرب سمير يعيش، ذلك أن الخسارة أمام منافس مباشر على البقاء، وهو الكوكب المراكشي بهدفين لواحد، جعل الفريق الزياني يؤدي الفاتورة غاليا، ويدخل متاهة الحسابات،  لأن الفريق الذي يسجل في المباريات الخمس الأخيرة ، 3 هزائم وتعادلين لا بد أن يجد نفسه في دائرة المغادرين.