على طريقة ساكي و كابيلو و باقي مدربي الكالشيو ممن ينصبون المشانق هذا هو الحسين عموتا مع الوداد، يضرب يسرق هدفا و يصعق منافسيه بكرات ثابتة و يعود ليشيد المتاريس و القلاع و يضع الحافلة التي كان مورينيو قد ابتكرها أمام مرمى العروبي
لو يسجل عموتا مبكرا أولا فهذا معناه تحقيق الإنتصار والمدرب من دون هزيمة و لم يعد فريق آخر نافسه في النتيجة حين كان سباقا للتهديف ما يعكس حقيقة الحافلة التي يلجأ إليها ابن الخميسات لحيازة الدرع.