هذا هو الوصف باللغة الدارجة والوصف المنطقي على حالة عبد الصمد لمباركي الذي هو الكل في الكل داخل فريق شباب الحسيمة، ممكن أن يضيع لكنه قادر على التسجيل.
وكما كان الأمر أمام الكاك عاد اللاعب لمباركي ليفعل العجب أملم تادلة، مرر كرة حاسمة وأضاع ضربة جزاء وساهم في التعديل و حين احتاجه فريقه خرج كالمارد لينهي الأمور بالفوز الذي أراح الريفيين و أنعش حظوظ فريقهم للبقاء في البطولة الإحترافية.