الأرقام التي تنطق بالواقع ولا تتجمل تلخص وضع يعيش الذي أشدنا بما قام به ذهابا لكنه في الإياب يرسم وللموسم الثاني على التوالي نفس الصورة الضبابية والمكهربة كما فعلها مع الكاك بمسار كارثي.
في 10 مباريات جمع يعيش 9 نقاط من أصل 30 ممكنة، وفاز في مباراة واحدة لا غير والباقي بجانب خسارة آخر مباراة بالذهاب كله عذاب واندحار.
يعيش أنهى الذهاب مرتاحا وتعذب في مراحل الإياب بشكل غريب ومواجهة الفريق الدكالي سيلجها بشعار ممنوع الخطأ ولو بالتعادل حتى لا يقع في المحظور.