يبدو أن شباب خنيفرة يعول على إسقاط والفوز على ضيفه الدفاع الجديدي في الدورة 26، حيث يدرك أن النقاط الثلاث ستمكنه من حسم بقائه في بطولة المحترفين.
القرار الأول يتجلى في فتح أبواب الملعب البلدي بالمجان في وجه الجمهور الزياني، وذلك لضمان حضور كبير للمشجعين بالملعب، من أجل دعم اللاعبين في هذه المباراة المهمة، خاصة أن قوة الفريق الخنيفري في جمهوره.
القرار الثاني يتجلى في وضع منحة مهمة للاعبين في حال الانتصار، وحددها المكتب المسير في مليون ونصف سنتيم، وذلك لتحفيز اللاعبين من أجل الانتصار، فهل سيكون هذا القراران كافيان لإسقاط الدكاليين المتوهجين؟