تأسف الفيسبوكيون و خاصة أنصار المغرب التطواني لواقع فريقهم و كيف انتهى به الحال على مستوى التسيير بين أيدي أشرف أبرون الذي كان أكثر المستميتين و المدافعين على بقاء لوبيرا لعلاقته القوية معه بل كان هو من فرض اختياره مدربا للحمامة مكان العامري.
تغريدات التطوانيين تهكمت على تدوينة لأشرف أبرون و هو يستحضر ألبوما من الصور للوبيرا ويأسف على رحيل مدرب حقق نتائج كبيرة للماط.
جمهور الحمامة التي توجت مع العامري بلقبين فتش عن فتوحات لوبيرا فلم يعثر عليها وأكثر ما تركه هذا المدرب الإسباني خالدا هو كونه أكثر مدرب في البطولة في آخر موسمين خسر بالرباعيات والخماسيات وحتى بملعبه كما ارتبط بحكاية مغادرته بالعملة الصعبة للحدود قبل التدخل لاحتواء الوضع أكثر من ارتباطه بأي نتيجة كروية.