بالفعل حسن أجنوي هو الضحية الكبيرة بالدورة و المدرب الموجود على خط النار بهزيمته في مباراة عاصفة و حارقة و حتى من خلال تصريحاته المثيرة للجدل و هو الذي قال قبل دورات أنه واثق من البقاء و له فريق من الرجال قبل أن يتباكي بعد صعقة الحسيمة.
على العكس من ذلك تماما المدرب يوسف فرتوت ربح أهم مباراة في الموسم و حقق ما فشل في تحقيقه خلال الدورات السابقة و انتصر في مباراة ب 6 نقاط و الباراج الذي مكنه من التنفس و التحرر و تفادي مرتبة القسم الثاني.