الأمور لا تسير كما تشتهي إدارة الفتح الرباطي و فريق يحمل صفة البطل يخسر 9 مباريات و البطولة لم تنته بعد فهذا وضع لم يألفه الفتح حتى في أسوأ مواسمه.
ما يحدث على المستوى التقني في واد و الإنضباط المشهود به داخل الفتح في واد ثان و ليس المقصود بالإنضباط الخروج عن النص، و إنما انفصال التيار بين وليد و عدد من لاعبيه.
بعض من هؤلاء اللاعبين عبروا عن غضبهم من طريقة التعامل معهم مؤخرا و ما حدث بعد مباراة الماص أكد بالملموس أن وليد لم يستوعب درس خلافه مع باطنا الذي كلف الفريق الكثير قاريا.