فعلها المغرب الفاسي و طارق  السكتيوي الموسم المنصرم في مسابقة كأس  العرش وكانوا سببا في إقالات كثيرة لعدد من المدربين ، تهميدا بخروج طوشاك بعد إقصاء الوداد ليتأكد رحيل الويلزي بعد رباعية برج العرب بالزمالك، ومرورا بعبد المالك العزيز مدرب الجيش و انتهاء بهشام الدميعي في مباراة النهائي بالعيون.
هذه المرة مسابقة أخرى هي كأس الكاف و الهاجس يطارد وليد الركراكي الذي سيواجه النمور التي تلعب بقناعين مختلفين واحد لامع قاريا و الثاني متواضع محليا.
إقصاء الفتح قد يكون مرادفا لبداية مناقشة خروج الركراكي و الفاعل الدائم ليس سوى الماص صاحب السوابق؟