إنها الرداءة في أقوى صورها و تجسيد صريح لما بلغه مستوى التسيير بالبطولة الإحترافية، من حسبان لمربوح ومرورا بغيرهما اللائحة طويلة لعينة من الرؤساء الذين يتواجهون مع المدربين ويكذب الواحد منهم الآخر وكل شيء مرتبط بالمال والمستحقات.
الكوكبيون غاضبون ليس على مستقبل فريقهم بل لرداءة الصورة التي حملها مقطع الفيديو المعروض بالصحيفة الإلكترونية والذي يوضح تناقض بل كذب الرئيس في حضرة البهجة المدرب والأخير يرد عليه ويفحمه أمام الملأ والحضور.
يا حسرة على الكرة والتسيير وما بلغه من منحدر خطير؟؟ للأسف كلمة تختصر كل هذه الضحالة.
