لأول مرة منذ زمن الطوسي حين كان يحضر الزنيتي و المياغري مع العسكري 3 حراس من البطولة بالفريق الوطني.

المحمدي من نهضة بركان الخياطي من الجيش الملكي و صلاح الدين شهاب من المغرب الفاسي. الرسالة هي البحث عن الحارس الثالث بين شهاب و الخياطي و الرقم يعكس أن هؤلاء الثلاثة هم الأفضل في البطولة و دفاعهم هو الأقوى و الثلاثة  تحتل فرقهم الصفوف الثلاثة الأولى ما يعني ان الركراكي كافأ الثلاثي بطريقته الخاصة على انطلاقتهم الموفقة محليا. ومعلوم أن المكان بين الأول و البديل محجوز بين بونو و المحمدي.