هكذا هي الحياة٬فرص و إذا هبت رياحك فاغتنمها وبنعبيد لم يغنم هذه الفرص باللعب لناد اسمه الجيش الملكي و أن يكون ثالثا للأسود. و هاهو اليوم فاقد لمكانه داخلهما معا.
استدعاء الركراكي للخياطي عقد وضعية بنعبيد كثيرا ٬ فكيف له أن يجد مكانا له داخل العرين و الخياطي بهذه الصفة الدولية سيضمن الرسمية داخل إطارات و مرمى العساكر.
درس قوي جدا لبنعبيد و ربما قد يحيله الوضع الحالي بعد قصة التمرد و العقاب على البحث عن وجهة جديدة بعيدا عن المعمورة.
إضافة تعليق جديد