كيف نفسر هذا العنوان ؟ التفسير بسيط و قد تكرر مرارا مع الناخب الوطني وليد الركراكي مع الشيبي  و آدم أزنو لغاية يوسف بلعمري ... جميعهم كانوا خارج حسابات الناخب الوطني وفجأة يصبح اللاعب رقم 4 هو اللاعب رقم 1...

هذه هو معنى الارتجال في سياقه المقصود لكنه ارتجال جميل طالما انه قادنا لاكتشاف ظهير ايسر بهذه المواصفات.

في الخيارات كان مزراوي وبعده آدم أزنو ثم الواحيدي فجأة يغيب الواحيدي و يمرض مزراوي لتتم دعوة بلعمري و يصبح هو الرقم 1 .

ADVERTISEMENTS

و مع ذلك هذا الوضع يفرض على وليد إعادة ترتيب الأرقام لديه طالما أن عددا ممن كانوا مرارا خارج الدعوة تحولوا للاعبين أساسيين ومقنعين...