وكيف له أن يحلم بها وآخر مبارتين له مع الفريق الوطني ترك انطباعا سلبيا خلفه٬ غادر مباراة زامبيا غاضبا بعد استبداله وقد رمى بقارورة الماء التي تطلبت اعتذاره و بقي احتياطيا أمام الكونغو حيث عقد وضعيته الكعبي بالهاتريك ورحيمي حين دخل بديلا سجل من أول فرصة...

كيف له أن يحلم بالرسمية وإن حاول وليد ذلك٬ ورحيمي لا يرحم في باريس مثلما هي انطلاقته في الإمارات والكعبي بجاهزية مطلقة.

ADVERTISEMENTS

وكيف له أن يحلم بالرسمية وهو ليس بلاعب رسمي مع ناديه المتوسط جدا أوروبيا وقد ترك الليغا ليرتمي في حضن مورينيو الذي لم يعتمد عليه لغاية الآن رمحا لا محيد عنه في هجوم ناديه ... لذلك يوسف يعرف أن الوضع معقد جدا...