إنتهت الألعاب الأولمبية بالنسبة للفارسة المغربية الشابة نور السلاوي، عندما لم تفلح صباح اليوم في عبور حاجز الدور الأول من مسابقة القفز على الحواجز.

وكانت الفارسة نور السلاوي قد غادرت مسابقتي الترويض والعدو الريفي للفروسية من الدور الأول.
وعبرت نور عن أسفها لعدم نجاحها في تخطي الأدوار الأولى، مؤكدة أن المشاركة في الألعاب الأولمبية ومقارعة أكبر الفارسات سيمنحها قوة إضافية للإشتغال أكثر على مؤهلاتها الفنية، مجددة طموحها لتعيش تجربة أولمبية أخرى في دورة لوس أنجليس بعد أربع سنوات.
وكانت الفارسة نور السلاوي قد قاومت إصابة قوية على مستوى الكتف، حتى لا تضيع منها فرصة المشاركة في دورة باريس 2024.