أول من أعطى انطلاقة هذا الحفل الإفتتاحي النجم السينمائي المغربي الأصل جمال الدبوز، الذي ظهر في ملعب فرنسا الكبير وبيده الشعلة الأولمبية، ليسمع صوتا من بعيد يخبره بأن الساعة، هي ساعة الأولمبياد، وليظهر فجأة الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان، الذي خطف الشعلة من الدبوز، وجرى بها بعيدا، ونزل لإحدى محطات الميترو، وصعد بالفعل إحدى القطارات، قبل أن يتوقف القطار، ويسود الظلام، ويظهر أطفال ثلاثة أدهشهم وجود زيدان، الذي سلمهم شعلة الحلم، رحلوا بها في عتمة الطلام.
وبينما فاجأهم تمساح في عرض نهر السين، سيحاولون الهرب، قبل أن يناديهم قارب الحياة والأمل، وعلى متنه حملوا الشعلة الاي ستوقد رسميا هذه الألعاب.