الفنان لا يحتاج لمقدمات...لمسة الفنان واضحة من أول عنوان واللاعب أخوماش من هذه الفىة بكل تأكيد.
بعد نهاية المباراة ذهب الركراكي وامسك باخوماش ،عانقه وهمس في أذنيه و ظهر سعيدا بنصف ساعة التي خاضها قبطان الغواصات الصفراء الإسبانية.
أخوماش خسارة كبيرة للمنتخب الاسباني ،مكسب كبير للفريق الوطني تذكروا هذا جيدا ،هذا الفتى مثلما هو وضع الرواق الايسر مع بن الصغير الذي ورثه من بوفال ،فان أخوماش هو وريث الجناح الأيمن من زياش و بمقاسات مختلفة للاعب يراوغ في علبة كبريت ومساحات مستحيلة
إضافة تعليق جديد