كبرت علامات الإستفهام  بين الجماهير المغربية في وسائل التواصل الإجتماعي،بخصوص ماإذا كان الناخب الوطني وليد الركراكي، يملك كامل الجرأة من أجل إجلاس الثنائي حكيم زياش ويوسف النصيري في كرسي الإحتياط، عندما يواجه الفريق الوطني نظيره الكونغولي الثلاثاء القادم بملعب أكادير الكبير.

وفي الوقت الذي أظهر زياش والنصيرين غضبهما من الركراكي بعد تغييرهما في المواجهة الأخيرة ضد زامبيا،تنتظر الجماهير المغربية ردة فعل المدرب مع اللاعبين رغم أنهما إعتذرا للربان بعد تصرفهما الأرعن، والذي فتح نقاشا واسعا في الإعلام المغربية بشأن مدى جدية بعض اللاعبين الذين باتوا يحسبون أنفسهم أكبر من المنتخب المغربي.