مثل الحركة التي قام بها زياش مع وليد وهو يغضب و يهمهم بتلك الهمهمات بعد تغييره، مع تغيير الملامح غضبا واحتجاجا ،سبق و أن فعلها مع رونار في الكان في دورة  مصر فجاءت القطيعة و التهديد بالاعتزال...
قام بها مع وحيد حين غيره أمام غانا في الرباط فلم يصافح رحيمي بعد الاستبدال فكانت أيضا القطيعة...
فماذا سيحدث مع الركراكي ؟ الغريب في القصة أن زياش ومزراوي اما أن يكونا مع الأجواء الهادئة أو أن يكونا من عناوين الجدل...
اليوم مزراوي يغيب وزياش يغضب...فاللهم استر يا ستار