3 من 4 هو معدل التفوق المغربي وللأندية المغربي قاريا والإستثناء السلبي كان هو فريق الفتح الرباطي مرة أخرى.
البطل يفشل في الفوز وعبور حاجز ناد ليبي من دون تنافسية وبلا بطولة ولا مقومات مثل التي يتوفر عليها الفتح.
الركراكي قال من ملعب المنزه" الخيارة ب 2-0 لا تقلقني وهي من نوعية المباريات التي أحبذها و أفضلها".
في الرباط لم تظهر الريمونطادا التي وعد بها الركراكي ليظهر فشل الإطار الوطني الذريع في قلب معطيات الإياب لصالحه وإليكم الدليل:
قبل سنتين تعادل يلبيا بالقاهرة وخرج بالرباط أمام الزمالك  الموسم المنصرم تعادل يلبيا ببجاية وخرج أمام الفريق الجزائري بالعاصمة وهذا الموسم ودع أمام أهلي طرابلس الليبي بالعاصمة أيضا. فيمن العيب؟