إنه الملغاشي ابن التاجر الذي لعب الكرة و انطلق لعالمها متواضعا مؤمنا بقيمها و مثلها و على أنها من الشعب و إليه و ليحظى بحكم ما يمثله أولا كرئيس للجالية المسلمة بأنتاريفو بمدغشقر من قيمة ومشتركات دينية و كونه أيضا أعطى تصورا للتغيير بثقة المغرب و رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع.
أحمد أحمد المسلم قرر إدارة شؤون الكاف بنفس مثل و أحكام الإسلام الرافضة للريبة و الإحتكار و الثراء الفاحش الذي جعل الكاف دولة و ليس جهاز في قبضة حياتو و سيكوتو باتل و مقربي هذه الدائرة المغلقة التي كشفها القضاء المصري.
وكان أحمد أحمد قد تملى و تشرف بأداء صلاة الجمعة جنبا إلى جنب مع صاحب الجلالة  الملك محمد السادس خلال زيارته الأخيرة لدولة مدغشقر الصديقة و التي احتضنت منفى الراحل محمد الخامس والتي تولي للمغاربة اهتماما و احتراما كبيرين.