يشهد ملعب الأمير مولاي الحسن بالرباط اليوم السبت على لقاء ناري مغاربي، إذ يعول الفتحيون على ريمونطادا تاريخية تضعه في دور المجموعات من عصبة أبطال أفريقيا.
أبناء وليد الركراكي تعبأوا جيدا لهاته المباراة المصيرية فبعد كبوة مباراة الذهاب في تونس مع فريق يفتقد معيار التنافسية وضع الفتح الرباطي نفسه في موقف حرج وهو الدي يحتاج لثلاثية نظيفة لضمان العبور إلى دور المجموعات.
الركراكي وبعد ضياع المنافسة على درع البطولة الوطنية تيقن أن المراد هو العصبة، فبأي شكل حضر وليد فريقه لقلب الموازين؟ وهل يتوفر الفتح على عناصر  تمكنه من تحقيق الريمونطادا؟