بالآلام سيتواجه ميلان وجنوة بجراح الهزيمة الأخيرة لهما في الكالشيو، الأول ضد جوفنتوس في كلاسيكو الضغب والثاني في ديربي الحقد ضد الجار سامبدوريا.
الروسونيري يتوعد زواره بالهزيمة لطي صفحة طورينو والمصالحة مع الإنتصارات، فيما يخطط الضيف لخلق المفاجأة وإستعادة الثقة وإحياء الآمال بعدما دُق ناقوس الخطر بين يديه.
عادل تاعرابت سيعود إلى ملعب سان سيرو مرتديا قميص جنوة، وسيركض في المسرح المغري بذكريات الأمس ومروره السابق مع ميلان، وكم سيكون جميلا وعاطفيا أن يسجل أو يمرر أمام الجمهور الذي أبهره وأمتعه قبل ثلاث سنوات