لا يبدو مستقبل هذا اللاعب العالة على الوداد واضحا وكيف لا يكون لاعب كلف هو ورئيس فريقه ووكيله الوداد الكثير من المال والجدل.
كيف لا يكون شيكاطارا عالة وهو من دون بصمة رفقة الفرسان الحمر طيلة هاته الفترة والموسم شارف على نهايته.
وحين يمر لاعب من هذه الظروف السيئة فإنه يستحيل عليه العودة لذلك سيفكر الوداد في مخارج تخفف عنه حجم الخسارة في واحدة من أفشل صفقاته مع الأجانب.