هذا هو الواقع الذي ينبغي على الرجاويين أن يدركوه و من سيروج لعكس هذا سنعرض أمامه و بالدليل كل المعطيات في مناسبة قادمة بحول الله.
أوزال هو من يسير الرجاء بالكواليس و عودته للمكتب المديري دليل على ذلك، هو من يناقش المستشهرين و هو من يفاوض المدرب على المنح و هو من يتولى التوقيع و الإمضاء ع الجامعة و حسبان رئيس بالواجهة صوري شكلي لا غير و هذه هي الوسيلة التي خلص لها الرجاويون لامتصاص خلاف فاخر وحسبان.
في نهاية المطاف أوزال سيظهر كما ظهر المرنيسي بالماص نهاية الموسم ليتبنى الدرع إن توج به الرجاء كما تبنى المرنيسي لقب كاس العرش رفقة الماص و لعلها عودة الصقور القدامى للتسيير.