تعود الصورة لصيف 2015 وخلالها كانت مساهمة أجانب الوداد فعالة في التتويج بالدرع، وكان كوني من بين أبرز لاعبي الموسم قبل أن يرسله طوشاك للإمارات وأونداما دائم الثبات على مستواه في حين توج إيفونا بلقب الهداف .
هذه المرة جبور سيتقمص دور إيفونا وأونداما في مكانه و من هو منوط بدور باكاري كوني في حكم مختفون والمقصود به شيكاطارا بطبيعة الحال.
فهل يقود أجانب الوداد الحاليون القلعة الحمراء للدرع الذي به سيحلقون و يعزفون منفردين في صدارة المتوجين أم أنه للمنافسين رأي مخالف؟

ADVERTISEMENTS