وضعه لا يسر لا المقربون من الكوكب و لا حتى المتتبعين لمسار هذا المدرب الذي ارتبط اسمه لاعبا بذكريات رائعة عند الجمهور المغربي و لعل الهويمة الرابعة على التوالي كانت من عناوين هذه المعاناة.
البهجة مع لوبيرا وجهان لعملة واحدة و لعملة الإفلاس و تراجع النتائج و المردود السلبي في فترة حاسمة من الموسم التي قد تودي بفارس النخيل لما لا يحمد عقباه لو لم يتدبر أمره و باستعجال و يستعيد نغمة الإنتصارات.