أخير وبعد انتظار طويل تصالح وليد أزارو مع الشباك، عندما قاد فريقه الدفاع الجديدي للفوز على الكوكب المراكشي وسجل هدف الانتصار الوحيد.
ولم يسجل أزارو منذ أزيد من 3 شهور،  ما جعله يعيش ضغطا كبيرا، خاصة أنه بدأ الموسم جيدا لكنه سرعان ما تراجع، وهو ما قد يضيع اللاعب خاصة بعدما تلقى الكثير من الإطراء المجاني وتحدث الكثيرون عن عروض وازنة وقيمة مالية ضخمة، الشيء الذي أدخل أيضا المهاجم في دوامة أحلام، قد يكون لها تأثير إن لم يجد التوجيه الصحيح في الفترة المقبلة.