سبق له التتويج مرارا بألقاب البطولة وكأس العرش وسبق له فعل ذلك بغير قبعة المدرب الرسمي حين اشتغل مع الأوكراني يوري، وهذه المرة الحلم يكبر دورة بعد أخرى وكلما واصل الدفاع الجديدي حضوره في الصدارة إلا وتقوى هامش الحظ بهدف التتويج الأمر الذي سيمثل للدكاليين عيدا كبيرا وحدثا استثنائيا بكل المقاييس.
طاليب في أول بوديوم راغب والرغبة تكبر بتواجد لفيف رائع من اللاعبين المميزين المتطابقين مع الخطط والتكتيك والملائمين للنهج ولو يتجاوز حاجز الفتح الصعب اليوم الأحد على ملعب مولاي الحسن فهو مؤشر كبير من مؤشرات اللقب في انتظار اختبارين مهمين أمام الغريمين.