" أولا هاد السي حسبان لا أعرفه ولم يسبق لي وان التقيته سوى مرة واحدة وما يؤسفني هو أكاذيبه التي لم تنته واتهاماته المغرضة والباطل الذي رماني به عبر قناة ميدي 1 سات حين أكد أن الطاقم التقني مخترق من طرف سمسار سيارات.
لعنت الشيطان و ذهبت لحال سبيلي بل سافرت لإسبانيا هروبا من هذه الضغوطات وفور وصولي و أنا من تحمل عناء العودة سأتفاجأ بهاد السي السنيني وعبر محطة إذاعية يكذب مرة أخرى ويتحدث عن توصلي بكافة رواتبي ومستحقاتي.
للأسف الكاتب العام للنادي عرى واقع الفرق و يتحدث عن الأمور المالية ليضعني أنا و اللاعبين بفم المدفع و يصورنا كاذبين أمام الجمهور الرجاوي و هذه غير الحقيقة التي قررت هذه المرة التصدي و كشفها"