كل دورة يقدم هذا الجمهور ما يقيم الدليل على عالميته و لو مع بعض الإنفلاتات و الإستثناءات القليلة جدا التي لا يصلح معها قياس و هي استثناءات لا تنقص من قيمة الجمهور الرجاوي الذي لا يبالي بالظروف الصعبة و الإكراهات ليلاحق فريقه في الحل و الترحال.
جماهير الرجاء بالرباط و أمام شباب خنيفرة كانت الرقم 12 الذي تفتقده فرق كثيرة بسبب دعوة المقاطعة الغريبة التي لا تجد لها مغزى و لا سندا واقعيا.
و يبقى جمهور الرجاوي رفقة فاخر من بين عوامل عودته القوية في البطولة.