لطالما كنا داخل " المنتخب" الصوت الحر والمصداقي الذي اختاره مسيرون ومدربون ولاعبون، بل حتى وجوه رياضية غير مغربية ليبلغوا من خلاله رسائلهم للرأي العام والجمهور المغربي.
ولطالما تعرضنا مرارا لمناوشات سخيفة من مرضى القلوب الذي حرقهم الحسد وأعمى بصيرتهم، ولطالما اكتفينا بتتبع سرقات موصوفة لأخبارنا وحصرياتنا و انفرادات اجتهد محررونا في تعقبها.
لكن أن تصل الوقاحة لحد الإجتهاد في الغش وإنجاز مونطاج سخيف يشكك في الخبر الحصري والإنفرادي الذي قدمناه للجمهور بخصوص دراسة فاخر تقديم استقالته من تدريب الرجاء ، فهنا لن نسكت و الرد سيأتي بعد لحظات ليوجه ضربة قاضية وموجعة لكل هؤلاء الحاقدين الذي يزعجهم نجاح" المنتخب".
بعد لحظات ترقبوا عبر موقع صحيفة" المنتخب" بالصوت والدليل ما يرد على هؤلاء و بعدها سنكتفي بالقول:أن لم تستحيوا فاصنعوا ما شئتم..