قلناها وهو يجهز على الوداد بطريقة مثيرة و لو على سبيل الدعابة أنه يسير على خطى فرق كبيرة على مستوى العالم وهي تمكن لاعبين كانوا فنانين من مقاليد التدريب حتى لو افتقروا للخبرة و التجربة و حتى الدبلومات.
قلناها و قال لنا البهجة أنه سيكون أسعد الناس لو يحالفه الحظ الذي يرافق زيدان اليوم مع النادي الملكي.
لا أحد راهن على البهجة في أن يتحصل على 6 نقاط في مبارتين لعبها خارج الميدان و أمام فريقين من أبطال المغرب في زمن الإحتراف ( الوداد و المغرب التطواني).
البهجة قد يقلب خارطة البطولة بالإياب لو يواصل بنفس الحضور و الحظ و الفعالية و التحذير موجه لمنافسيه بشكل مباشر.