بالجديدة كان عبد الحق بن شيخة قد وثق شهادة الميلاد و قد قدم أوراق الإعتماد و أعلن نفسه مدربا لا يشق له غبار بالبطولة حين قاد الدكاليين للبصم على مسار مميز وخاصة التتويج التاريخي بلقب كأس العرش.
إلا أنه في زيارته الأخيرة تعرض المدرب الجزائري لانتكاسة ما كانت له على الخاطر و لا هي خطرت على البال.
خسر بن شسيخة برباعية من الفريق الذي غادره و ترك أنصاره قبل 3 مواسم يتساءلون لماذا غادر و بتلك الطريقة،و لتكون دكالة التي أسعدت بن شيخة ذات يوم هي نفسها التي أبكته برباعية لم يعدها في مشواره مدربا لفرق البطولة.