جزء من الخلاف انتهى بعودة العميد عبد الرحيم الشاكير لتداريب فريق الجيش الملكي و الجزء الثاني المرتبط بصفاء الأجواء بشكل كلي لم يكتب له النجاح بعد.
الشاكير عاد ليستأنف تداريبه رفقة الفريق الأول للزعيم بقيادة العامري لمن بحسب مصادر حضرت التدريبات فقد تواصل الجفاء بين الطرفين و لم يمكن العامري الشاكير من الجيلي المخصص للرسميين ما يعني خارج حساباته حتى إشعار آخر.