لو يعجز  حسبان وحكماء الرجاء عن تحويل راتب الشهر الذي اقترب من نهايته فسيكون لاعبو الرجاء قد بلغوا 3 أشهر متتالية من دون راتب وهو ما يعني بحسب قوانين الفيفا فتح المجال أمامهم ليصبحوا أحرارا أو ليناقشوا فسخ عقودهم من جانب واحد.
نعم هذه هي الحقيقة المؤلمة وهذه المهزلة تحدث داخل ناد كبير وعالمي اسمه الرجاء ولا يمكن لأحد أن يرضيه هذا الوضع؟