لا يوجد حاليا بالقارة السمراء حارس بردات الفعل الكبيرة و على السريع كما يبرزها و أظهرها منير المحمدي بعرين الأسود.
ولكم أن تعيدوا فصول عديد المحطات و المباريات التي تعملق فيها المحمدي وجها لوجه مع مهاجمين لم تكن تفصلهم عنه سوى مسافة أقدام.
كافاني من الأوروغواي شهر مارس 2014 بأكاديرو بالرأس الأخضر و أمام ليبيا و بالكان أيضا.. خاصة أمام محمد صلاح ومواجهة مصر.
لتكون اللقطة التي ذكرت جيل مونديال المكسيك بما قام به الزاكي بادو في مباراة ثمن النهائي أمام ألمانيا و تحديدا أمام رومينيغي حين تشابهت اللقطتان و ببورجنتي المحمدي أحبط كرة صلاح بنفس الكلاكيط الذي كان الزاكي قد قام به.