جل لاعبي الفريق الوطني سواء الذين يشغلون جبهة الهجوم او بخط الوسط وحتى الدفاع متلفون لمواجهة الفراعنة و الكل استحضر التاريخ و طالع حكايات مصطفى حجي مساعد هيرفي رونار الذي كلمهم كثيرا عن سوء الطالع الذي لازم المصريين في مواجهته للأسود وكذا التوفيق الكبير الذي حالف حجي تحديدا في مواجهة منتخب مصر.
في مباراة الأحد المقبل إن شاء سنترقب من سيكون اللاعب الذي سيفك عذرية الفراعنة لأن التاريخ يحيلنا على سيناريو مشابه حدث سنة 1998 بدورة بوركينافاسو وخلالها استقبلت مرمى ناذر السيد هدفا واحدا و كان بأكروباتية حجي.
ليست المرة الأولى التي يأتي فيها المنتخب المصري لمواجهة الأسود ومرماه محصنة و نكون نحن أول من يزورها فمن سيكون صاحب هذا التشريف؟؟