قاوم التيارات وتعملق بشكل كبير في الفرق التي مر منها مدربا دون الحديث عن بصمته الواضحة والمميزة مع المغرب التطواني المتوج بلقبين بقبعة المدرب المساعد مع العامري.
يعيش ثأر من مسؤولي و«حياحة» النادي القنيطري بطريقته الخاصة حين أطاح بالكاك وبرباعية مدوية وعملاقة ليستخلص منهم فاتورة الموسم المنصرم والخروج المهين مع مستحقات تعد بالملايين.
يعيش يؤكد موسما بعد الآخر على أنه مدرب يستحق الرعاية والمتابعة ومدرب بمقاسات جد محترمة وبقليل من الصبر سيصنع لخنيفرة فريقا مرعبا وليصبح ملعب «الحفرة» مقبرة الزوار على غرار وشاكلة ملعب العقيد العلام أيام زمان.