لعنة كبيرة ترافق محمد فاخر اسمها عادل كروشي، والتاريخ يسجل أن عددا من المدربين كان لهم لاعبين مفضلين تحملوا بسببهم الكثير.
نذكر ماعاناه الزاكي بسبب مراد حديود وطارق شهاب واليوم فاخر ما يزال يعاني بسبب كروشي الذي كان واحدا من أسباب رحيله عن المنتخب المحلي لما أصر على اصطحابه للشان مصابا.
رئيس الرجاء وبعض المنخرطين لا يروق لهم ظهور كروشي بالفريق ومحمد فاخر مصر على احترام اختصاصاته والدفاع عنها أمام الجميع ويستدل بما قدمه كروشي في المباريات التي لعبها بسخاء.
كما أن رئيس الرجاء لم يرق له التمديد لكروشي وأولحاج لتقدمهما في السن و كان بالإمكان التوقيع للاعبين بدلا عنهما غلا أن فاخر له رؤيته التقنية التي فرضت بقاء اللاعبين و اللذان لم يتوصلا بأي سنتم من منحة التوقيع.