ضمن الفرنسي سيباستيان دوسابر بقاءه على رأس العارضة التقنية للوداد حتى إشعار آخر و لغاية مرحلة الإياب أو لغاية ظهور العكس، طالما انه حقق ما عجز عنه مدربو الوداد في المواسم الخمسة المنصرم بهزم الفتح و بالعاصمة.
الحالة الوحيدة التي قد تربك حسابات دوسابر وتعصف به هي أن يعود للرباط التي أسعدته لتبكيه حين يستقبل الكوكب والبهجة بالمجمع الاميري والخسارة وحدها من قد يكون سببا في إقالة تم تجهيزها وإعادتها للرفوف.