هو إنجاز سيكتب بالفعل في سجلات هذا المدرب الذي يشتغل بهدوء وله بصمة قوية وكبيرة في مسابقة الكأس في المواسم الأخيرة.
طاليب بلغ النهائي وتوج بالكأس قبل سنوات رفقة الوداد أمام الكوكب وعاد ليلعب النهائي مع الكوديم وخسره من الماص ثم نهائي آخر مع نهضة بركان وخسره قبل موسمين من الفتح الرباطي ويتطلع هذه المرة لنهائي رابع عبر بوابة الفارس الدكالي ليكون بالفعل واحد من القلائل إن لم يكن الوحيد الذي سيتفرد بهذا الإنجاز الإستثنائي.