من بين الأربعة المؤهلون لنصف النهائي وحده الجزائري بن شيخة من سبق له التتويج بلقب كأس العرش و كان أمام الرجاء مدربا للجديدة قبل 3 سنوات تحديدا.
لا الدميعي نال هذا الشرف و لا طاليب حالفة الحظ و لا السكتيوي أيضا، لذلك يملك بن شيخة الجزائري امتيازا معنويا عن باقي منافسيه ورهانه العودة بالكأس الفضية من العيون كما عاد بها من العاصمة الرباط في فترة سابقة، لكنه قبل هذا سيصطدم بجبل اسمه الماص ومدرب واحد هو السكتيوي.