ليس في الأمر سطوا و لا وصاية ولا تجاوزا لحدود المسموح به ٫ لأنه حق  السؤال المكفول مثلما هو ورش الفريق الوطني بكل الفئات الصغرى يعنينا جميعنا؟
فإذا ان الرباح لا يقدر على مقارعة أقرانه حاليا وهم من سنه ونتحدث عن أوغندا وتنزانيا وزامبيا فكيف يتم الترويج بالبهرجة بعد استقطابه من إنجلترا أننا ربحنا موهبة تشبه ميسي والركراكي سيراقبه؟
كيف سيراقب الركراكي لاعبا ليضمه للأسود وهو لا يلعب مع الفتيان؟
ألم يكن ممكنا مثلا دمج هذا اللاعب مع الضجة التي أثارها لمساحة  زمنية أكبر كي لا نقول يلعب رسميا كي نحكم على موهبته؟
لماذا بعض المدربين يتصفون بالخوف؟
لماذا يتكرر ما حدث مع أزنو ؟ ويتكرر ما حدث مع الواحيدي والهلالي ولخديم؟
متى يتحلى المدربون بالجرأة ويتركون الحكم للجمهور و "الميدان أحميدان"؟