مكنت التنافسية العالية لنايف أكرد في بطولة من قيمة الليغا مع ريال سوسيداد أن يستعيد مستواه الحقيقي، وكان حضوره جيدا رغم أن مهمة الدفاع لم تكن صعبة أمام غياب هجمات منتخب إفريقيا الوسطى وتراجعه للوراء وعدم صعوده كثيرا إلا من بعض المحاولات القليلة، لذلك لم تكن مهمة أكرد صعبة، وتألق بأدائه الواقعي قبل أن يغادر في الدقيقة 65 بعد أن اطمأن الركراكي على النتيجة.