كان في راحة تامة ولم يختبر في المباراة، وهذا راجع لمحدودية مهاجمي إفريقيا الوسطى الذين لم تكن لهم الإمكانيات من أجل تهديده، حيث ساير النصف الأول من المباراة دون مشاكل أو تهديد حقيقي قبل أن يتعرض لإصابة في الدقيقة 32، حيث اضطر لمغادرة المباراة بسبب الإصابة ودخل بدله منير المحمدي.