كان أيوب الخياطي حارس الجيش الملكي عند حسن ثقة الطاقم التقني، الذي ضع فيه الثقة بعد إيقاف المهدي ابنعبيد لأسباب انضباطية، حيث يقدم مستويات جيدة وعرف كيف يستغل غياب ابنعبيد.
وتألق الخياطي مجددا في المباراة الأخيرة أمام نهضة بركان، وتصدى لمجموعة من الفرص الخطيرة، وكأني به يريد توجيه رسالة لمكونات الفريق، بأنه يستحق حراسة مرمى الجيش.
وحتى في حالة عودة ابنعبيد، فإنه يستحيل إعادة الخياطي للإحتياط أمام النسق التصاعدي الذي يسير عليه وتقديمه المستويات المطلوبة.
لا ننسى أيضا انضمام الحارس حمزة الحمياني الذي يحمل بدوره تجارب قوية، وسيكون منافسا قويا على حراسة المرمى.
إضافة تعليق جديد