لم يكن اسمه مدرجا ضمن الخيارات المطروحة إلا أن الخبر السيء الذي جعل الركراكي لا ينام وقد اعترف وليد أنه لم ينم ليلة إعلان وتحديد اللائحة ٬ أتى من بريطانيا و تحديدا من لندن التي أتى خبرها كضبابها وهو إصابة خطيرة جدا للاعب شادي رياض تجعل من المستحيل الإعتماد عليه بقية الموسم. الركراكي كان بين خياري بوكامير أو عبد الحميد فاختار الخبرة ولو أنه بعد الكان كان قد أبلغنا أن عبد الحميد كان حضوره مرحليا مرتبط برهان المسابقة القارية لذلك من أول مبارتين بعدها أمام موريتانيا وأنغولا تجاهله وقال لنا أن العبرة ببناء سواعد دفاعية للمستقبل. تناقض غريب وكبير ومعها سؤال موجه للركراكي " هل يثق أن عبد الحميد هو رهان الكان والمونديال مع أكرد ليكرر تجربة بيبي مع البرتغال؟ مجرد سؤال فقط.